عرفت تنغير مقاومة شرسة ضد الاسصغروفي جبال"صغرو" حيث اشتهرت شخصية "زايد أحمد بتصديه للفرنسيين ما بين سنتي 1934 اشتهرت شخصية "زايد أحمد و1936م، وقبله اشتهر "سيدي مسكور"سيدي عبد الكريم" بمقاومتهما للاستعمارالبرتغالي، ومايزال أبناء المدينة يمجدون دور هذين المقاومين في مناسبة عيد المولد النبوي، حيث يطوف الشباب، ممتطين جيادهم، حول ضريحيهما ويطلقون الفلين من مسدسات مخصصة لهذه المناسبة، تعبيراً عن إحياء الذاكرة الجماعية والاعتزاز بالدور الذي لعبته هاتين الشخصيتين في تاريخ المنطقة[